ركبت ميكروباصات كتير تلاقى الزجاج القدمانى ... مكسوره بطريقه مميزه كده يعنى الكسره فى النص ومتنشر زى العنكبوت .. ولا بيقع ولا بيتناثر زى الزجاج العادى لما بيتكسر
لاحظت صح
سنه 1903 .. واحد فرنسى اسمه إدوارد بينيدكتس ..كان اعد فى المعمل وبيلعب .. وبيعمل تجارب
المهم كان بيشتغل ومعاه دورق اترسب فيه ماده نترات السيلولوز ( ولا عمرى سمعت عنها :D) ... دى عباره عن مادة بلاستيكية
وهوووووووووووووووب فاجاءه وقع الدورق ....و لاحظ ان لما الدورق وقع اتكسر بطريقه مميزه ..مش زى اى زجاج عادى ...لاحظ ان الزجاج فعلا اتكسر ..بس فى نفس الوقت متنتورش كان الماده البلاستيكيه دى حافظت على تماسك الزجاج مع بعضه ...وبكده اتكسر الزجاج بطريقه آمنه لانه متنتورش او دخل فى عين حد او رجل حد والحاجات الى بتحصل دى
والناس دى بتفكر طبعا ...ففكر ازاى ممكن يستفيد من الزجاج ده ..فراح طور زجاج من طبقتين بيفصلهم طبقه بلاستيكية ...وحصل على براءه الاختراع سنه 1909
وحتى وقتنا هذا بيتم استخدام الزجاج ده فى السيارات ..وبالتالى بيتكسر ومتلقهوش نتر فى وشك ..( غير فى حالات ناااادره اوى ..الحوادث الجامده لا قدر الله )
0 comments:
Post a Comment